الأربعاء، 23 ديسمبر 2015

اطلعي على آخر أخبار استعمال الشمع بدون أي حروق



هل سمعت عن آخر موضة في العناية بشعر العانة – البوش البرازيلي الكامل؟ هذا الاسم قد يبدو للوهلة الأولى تناقضًا لفظيًا، لكن يبدو أن الشعر الكثيف مع بعض التعديلات قد عادت موضته. كما هو الحال مع الأشياء الأخرى فإن العناية بالمنطقة الحميمة لتبدو بمظهر جديد طبيعي قد عادت موضته الآن ويبدو أن ذلك أصبح مرغوبًا. إذا كنت مهتمة بهذا المظهر فإن اختيار إزالة شعر منطقة البكيني هو الآن استعمال الشمع. قد تبدين بعض الخوف من ملامسة الشمع للمناطق الحميمة الحساسة وهذا مفهوم بالطبع. إليك كيفية الحصول على البوش البرازيلي دون الحاجة للمعاناة مع الشمع الساخن ودفع الكثير في صالون التجميل.

أزيلي منطقة خطوط البكيني بالشمع بنفسك
على الرغم من حداثة هذه الطريقة فقد شهدت تغيرات عديدة من حيث الأسلوب. إذا كنت تحبين متابعة التغييرات ولكنك تخجلين من الذهاب لخبيرة تجميل للعناية بمنطقتك الحميمة، يمكنك استعمال الشمع البارد بخصوصية في المنزل بنفسك. هذا الخيار آمن تمامًا من حيث إمكانية التعرض لتلويث منطقتك الحساسة بالبكتريا في الصالون، بينما في البيت يمكنك الالتزام بقواعد النظافة بنفسك بكل تأكيد.

إذا كنت قد استعملت الشمع من قبل، فأنت تعرفين أن هذه الطريقة قد تسبب انغراس الشعر المؤلم تحت الجلد. أفضل طريقة لتجنب ذلك هو القيام بتقشير الجلد قبل 24 ساعة من القيام بإزالة شعر منطقة خطوط البكيني. إذا كنت تستعملين شرائح ڤيت® الشمعية مع مسكات إيزي ستريب جريب – لمنطقة البكيني وتحت الإبطين – للبشرة الحساسة، فيمكنك الاستفادة من خصائصها المرطبة مع زيت اللوز وفيتامين E للحصول على بشرة ناعمة حريرية.

كي تتجنبي أي تهيج للبشرة، تأكدي من عدم استعمال الصابون، والعطور، والكريمات المرطبة لمدة 24 ساعة على الأقل بعد إزالة الشعر بالشمع، كذلك تجنبي السباحة لأن مادة الكلورين الموجودة في المسابح تهيج البشرة. تجنبي التعرض المباشر لأشعة الشمس وارتدي ملابس داخلية من القطن الطبيعي غير ضيقة وخارجية فضفاضة لبضعة أيام بعد إزالة الشعر.

مع شرائح ڤيت® الشمعية ستكون عملية إزالة شعر منطقة البكيني بالشمع آمنة وسهلة، وبذلك يمكنك متابعة مستجدات واتجاهات الموضة دون الحاجة للاعتماد على أحد، ودون الحاجة لصرف الكثير من النقود في صالون التجميل. وحتى لو تغيرت اتجاهات الموضة، فلديك كل ما تحتاجين لتكوني أنيقة لوحدك في المنزل.

السيطرة على انتشار العدوى



من الصعب التصدي لانتشار العدوى لكن مع بعض الخطوات الأساسية نحو النظافة اليوميةيمكن أن تكون على الطريق الصحيح

خلال فترة تفشي المرض، الانتباه المتواصل فقط يمكن أن يساعد على التقليل من انتشار العدوى داخل المنزل. يتطلب الأمر السيطرة على العدوى بشكل متواصل للتأكد من أن الأمراض الموسمية لا تدخل البيت. ولكن في بعض الأحيان، وعلى الرغم من القيام بأفضل الجهود في ذلك يمكن للفيروسات والجراثيم الدخول للبيت والتسبب بمرض بعض أفراد العائلة.

يلتقط الأطفال غالبًا الجراثيم والأمراض المعدية من أطفال آخرين، ولاشيء يمكن فعله لوقف ذلك، فلن يكون باستطاعتك الطلب من طفلك أن يتوقف عن اللعب مع أصدقائه وأن لا يوسخ ثيابه بالوحل والتراب، لكن يمكنك تعليمه أن يبقى بعيدًا عن الأطفال المرضى، أو إبقاؤه في البيت عند إصابته بالمرض حتى لايعدي أطفالاً آخرين.

الأشخاص البالغين أيضًا معرضون لالتقاط العدوى من البيئة المحيطة أو من أشخاص آخرين. هناك العديد من الميكروبات التي تنتقل من شخص بالغ لآخر من خلال المصافحة، كذلك بالاجتماع مع أشخاص آخرين يعانون من عدوى فيروسية يمكن للمرض أن ينتشر.

وحيث أنه من المستحيل التحكم بما يجري في العالم الخارجي، فإنه من الحكمة المحافظة على مستوى عال من النظافة للسيطرة على العدوى في المنزل وإليكم بعض النصائح:

إذا كان طفلكم مصابًا بمرض معد فيجب أن يبقى في البيت. دعوا طفلكم ينال راحة كافية وأعطوه الكثير من السوائل لغسل السموم وطردها من الجسم.

استخدموا مجموعة من المطهرات لمنع انتشار العدوى في المنزل. يجب أن يكون المنزل منطقة خالية من البكتريا. نظفوا الغبار والأوساخ من جميع الأسطح الخارجية في المنزل، استعملوا سوائل مطهرة عند مسح الأرضية وقوموا بتعقيم أدوات المائدة والمطبخ والحمام. تلك إجراءات مكثفة إذا لم تستطيعوا القيام بها بأنفسكم استعينوا بفريق محترف من عمال التنظيف للقيام بهذه العملية.

الأطفال المصابين بالعدوى يكون عادة جهازهم المنتعي ضعيفًا، فبالإضافة إلى التأكد من تناولهم لأدويتهم وشرب الكثير من السوائل، يجب أن تبقى المنطقة المحيطة بهم نظيفة قدر الإمكان. فالأطفال الذين يعانون من جدري الماء أو الإنفلونزا مثلاً يجب تغيير أغطية وملاءات فراشهم يوميًا، وعند دخول غرفتهم يجب ارتداء ثياب يمكن التخلص منها، وبعد شفاء الطفل يجب تعقيم كامل الغرفة لقتل اي جراثيم متبقية.   

غسل اليدين هو المفتاح لدرء ومنع انتشار العدوى. معظم الناس يغسلون أيديهم على عجل ويمررون الصابون بسرعة ثم يشطفون ايديهم. هذه الطريقة لاتنظف الأيدي ولا تقتل الجراثيم. يجب استعمال صابون سائل مبيد للجراثيم لغسل اليدين ويجب فركهما على الأقل لمدة 20 ثانية حتى تعمل الرغوة عملها. يجب التأكد من غسل تحت الأظافر وبين الأصابع، ثم الشطف بماء نظيف. من المهم جدا غسل اليدين 4 مرات في اليوم على الأقل كجزء من عملية مكافحة العدوى.

يجب غسل الملابس بمطهر خاص للملابس، لقتل جميع الميكروبات وعث الغبار والبكتريا الموجودة في الملابس. يجب دائمًا غسل أحد أفراد العائلة المريض بشكل منفصل مع نقعها في سائل مطهر قبل وضعها في الغسالة ، ثم تنشيفها بشكل منفصل وحفظها في مكان نظيف.

الحيوانات الاليفة والحشرات هي ناقل رئيسي للعدوى، ولذلك يجب القيام بعملية مكافحة الحشرات بشكل دوري في المنزل عدا عن التنظيف والتعقيم اليومي وذلك لمنع دخول بق الفراش وعث الغبار والنمل. يجب استعمال المكنسة الكهربائية لتنظيف الارضيات والزوايا، والفواصل والشقوق في الاثاث والمفروشات، وخلف الخزائن والأدراج

في أوقات الأمراض التي تنتقل بالجو، يجب شراء كمية كافية من الكمامات الطبية والقفازات. يجب على كل فرد من أفراد العائلة ارتداع القناع طوال الوقت. جميع افراد العائلة يجب أن يكون بحوزة كل منهم معقم للأيدي ومناديل عناية شخصية معقمة  عند الخروج من المنزل. عند التعامل مع الأدوية وغيرها من الضروريات يجب ارتداء قفازات مطاطية للمحافظة على هذه الاشياء بعيدة عن نطاق العدوى

الجمعة، 11 ديسمبر 2015

المحافظة على تراث السجاد والاستمتاع بنظافته وجماله



تم في الأول من أكتوبر 2015 افتتاح أول معرض للسجاد العربي في مدينة أبوظبي التي تعد موطنًا لأكبر سجادة في العالم في مسجد المغفور له الشيخ زايد، حسب موقع حسب موقع يارنز أند فايبر الإلكتروني. خلال أربعة أيام من المعرض تم عرض مجموعة رائعة من السجاد التي أكدت الحقيقة القديمة التي مفادها أن الشرق الأوسط هو مخزن رائع لفنون حياكة السجاد، ويبقى مع ذلك خلف هذا التراث من البراعة الحرفية نظام صارم من أساليب التنظيف والمحافظة على أصالة السجاد ورونقه الجميل، من خلال استعمال الأساليب التقليدية للحكمة المتوارثة عبر الأجيال مع مسحوق البوريك والخل وبيكربونات الصوديوم أو الملح، ومع ذلك ربما تحتاج هذه الحكمة المتوارثة أن تستخدم بدائل عصرية أصبحت اليوم في متناول اليد.

النصائح الأولى لإزالة بقع السجاد

التأكد من أن البقعة جديدة: تختلف طريقة التعامل مع البقعة الجديدة عن طريقة إزالة البقعة الجافة منذ عدة أيام. بالنسبة للبقعة الجديدة الحدوث يجب القيام بتنشيف البقعة بمنديل فور حدوثها لامتصاص رطوبة البقعة ثم بعد ذلك معالجتها بمزيل البقع. بالنسبة للبقع الجافة، ننصح بإضافة سائل مزيل البقع مباشرة على البقعة وتركها لتمتص السائل تمامًا قبل تنظيفها، والعمل عليها من الخارج للداخل.  

القيام باختبار ثبات اللون: قبل القيام بتنظيف مكان البقعة مباشرة مع فانيش 3 في 1 هاند شامبو للسجاد والمفروشات، ننصح أولاً بالقيام بإجراء اختبار على السجادة لمعرفة ثبات اللون. يمكن عمل ذلك بوضع كمية صغيرة من الشامبو على جزء غير مرئي من السجادة، والانتظار حتى يجف الشامبو تمامًا من أجل معرفة تأثير المنظف على ألوان خيوط السجادة. هذه النصيحة ستساعدك على المحافظ على لون السجادة وعدم تغير لونها عند تنظيف البقعة.   
القيّم. بخاخ فانيس أوكسي أكشن للسجاد والمفروشات هو الحل المثالي لذلك. كل ما عليك فعله هو بخ منطقة البقعة ثم دعكها بلطف. بعد أن يتم امتصاص السائل بالكامل، ويجف مكان البقعة، نظفيها بقطعة قماش مبللة بيضاء أو ذات لون ثابت.